السبت، 13 يونيو 2009

منسوخ

منسوخ

اولا احب ارحب بكل اعضاء منتدى عرب نار واحب احكيلهم قصتى اللى استمرت سنين مع اختى اللى اكبر منى قبل ما ابدا القصة احب اقولكم ان كل حرف فى القصه اقسم لكم انه حقيقى ومفيش ولا كلمة من الخيال زى ما معظم الاعضاء بيعملو وكمان عايز اقولكم ان ممكن اسلوبى فى القصه ميعجبكمش اوى لان دى اول مرة فى حياتى اكتب قصه وانا قررت انى اكتبها لانى حسيت انى ممكن احس بارتياح نفسى
وقصتى بتبدا من حوالى 10 سنين لما كنت فى المرحلة الاعدادية وبداات اعرف الجنس مع نفسى طبعا لان الاهل للاسف مبيقولوش اى حاجه وبدات باول عاده سريه فى حياتى زى معظم الولاد واحد بيعمل حاجه وهو مش عارف هو بيعمل ايه وفى الاخر يفاجىء بحاجه غريبه نزلت منه وبعد كده يسال اصحابه اللى اكبر منه يقولو انت ضربت عشره
كانت اول مرة اضرب فيها عشرة وانا فى 2 اعدادى ولما بقيت فى تالته اعدادى بقيت شبه مدمن للعاده السريه وبقيت اعملها باسمترار بمعدل 5 او 6 مرات اسبوعيا
انا بسكن فى البيت مع ابى وامى واختى اللى اكبر منى بسنه وطول فترة ضربى للعشره كنت بتخيل انى بنيك ينات كتير جارتنا مثلا او زميلتى فى درس وهكذ ا وعمرى ما تخيلت ولا فكرت للحظه انى هضرب عشرة مره وانا بتخيل اختى انا كنت وقتها بحب اختى جدا حب اخ لاخوها مش اكتر من كده ومفكرت فيها جنسيا ابدا لحد ما جه اليوم اللى يا ريته ما جه واللى خلانى افكر فيها لحد دلوقتى
فى يوم رجعت من المدرسه وانا فى 1 ثانوى وكانت فختى وقتها فى الصف الثانى الثانوى ودخلت البيت زى اى يوم عادى ولقيت بابا لسه فى الشغل وماما برده فى الشغل
ونديت على هناء اختى فردت عليا من قوضتها وكنات قافله الباب على نفسها قلتلها هو محدش لسه جه قالتلى لا
دخلت الحمام لاقيته كله بخار عرفت ان هى كانت بتاخد دش خرجت من الحمام وعديت من جنب قوضتها وفجأة وقفت وقلت لما ابص عليها كده من الباب اشوفها بتعمل ايه
بصيت من خرم الباب عشان اشوف اجمل منظر شافتو عينى لحد دلوقتى لقيتها قاعده على السرير بتسرح شعرها الناعم وحطه فوطه على رجلها وكانت لسه ملبستش اى حاجه كانت عريانه تماما كما ولدت
فالاول انا اتصدمت من المنظر لانى اول مره اشوف واحده عرياننه وكانت اختى المهم هديت نفسى وقلت اما ابص ومش هخسر حاجه
بصيت من الباب تانى وفضلت مركز على بزازاها جامد جدا لانهم كانو اكتر احاجه باينين لانها كانت حطه فو طه على رجليها وكانت بزازها كبيره بس مش اوى يعنى كان حجمهم مناسب المهم وانا بتفرج عليها فجأه لاقيتها شالت الفوطه من رجليها
وقامت عشان تلبس واداتنى ظهرها عشان ظيزها تظهر قدامى كااااامله ودى كانت اول مره اشوف فيها طيزها فضلت ابص عليها واتامل طيزها وكانت طيزها مليانه شويه ومتناسبه مع جسمها وبصراجه اى حد يشوفها لاااااازم زبى يقف ومينامش غير لما يجيبهم
وانا بتامل طيزها سمعت صوت حد طالع على السلم عرفت ان بابا جه من الشغل فدخل الحمام بسرعه وانا مش مصدق اللى شوفته وفضلت قااعد فى الحمام مصدوم حوالى ربع ساعه بفكر فى طيزها وبزازها
فضلت على الحال ده حوالى اسبوع كل ما افتكر المنظر بتاع جسمها وهى عريانه قدامى اقوم على طول واضرب عشره عشان اهدى
انا كنت ساعتها مكنتش اعرف يعنى ايه اصلا سكس المحارم انا كنت بفكر فى اختى كانها اى واحده ابص لطيزها اكنى ببص لطيز بنت عاديه معرفههاش لكن فى الاوقات التانيه والمعاملات بعاملها على انها اختى عادى يعنى
وفضلت كده طول فترة الثانويه اتفرج عليها وهى بتغير هدومها فى قوضتها لحد ما اقرب اجيبهم اجرى فى الحمام واجيبهم
ودخلت الكلية وهى كمان كانت فى الكلية بس وقتها تفكيرى اتغير خالص وبقيت اطور تفكيرى وقلت بينى وبين نفسى انا هفضل اتفرج انا لازم اعمل حاجه جديده
اياميها انا اكنت خلاص بقيت مجنون طيز اختى كنت ابوصلها وهى بتمسح او وهى موطيه عادى واتخيل انى بدخل زبى فى طيزها وان هى بتسوط من وجع زبى وفى يوم دخلت عليها القوضه لاقيتها نايمه على السرير على بطنها وكانت لابسه بنطلون ضيق قوى مجسم طيزها بطريقه تجنن فجأه لاقيت زبى بقى حتت حديده ومقدرتش امسك نفسى
قربت منها بشويش وانا خايف جدا لحسن تصحى لانها لو صحيت هتبقى فضيحه بكل المقاييس المهم قربت منها ووطيت بوشى لطيزها وبقى وشى واجه تماما لطيزها ورحت بايسها فى فلقت طيزها وسخنت اوى وقعدت ابوس فى طيزها والحمد *** مصحيتش
ولاقيت نفسى خلاص مش قادر رحت مطلع زبى وكان واقف جدااااااااا رحت موجهه لطيزها وخليتو يلمس طيزها
اول ما لمسها انا حسيت انى تهت ودخت وانى بقيت فى عالم تانى جريت بسرعه على الحمام وضربت عشره وقلت الحمد *** ان هيا مصحيتش
فضلت على الحال ده حوالى سنتين ادخل عليها وهى نايمه واحسس على طيزها وقبل ما اجيب على طول اجرى على الحمام
وفى يوم كنت قاعد بتفرج على التليفزيون وهى كانت نايمه فى قوضتها وساعتها جه فى بالى فكرة جريئة جدا قلت انا هعمل المرادى زى كل مره بس المرادى هجيبهم على طيزها . بصراحه كان نفسى اشوف طيزها وهى عليها لبنى
وبالفعل دخلت عليها لاقيتها نايمه بس على جنبها المرادى وكان على طرف لسرير المهم كالعاده طلعت زبى وفضلت امشيه على فلقة طيزها وافركه براحه لحد ما لقيت نفسى خلاص هجيب وقلت لازم انفذ الخطه وجهت زبى تماما على خرم طيزها تقريبا من البنطلون اللى هى لابساه طبعا
وقذفت كل لبنى على طيزها وكانت مره غير كل مرة لانى نزلت كتير جدا ولكن اللى مجاش على بالى ان طيزها هتتبقى عليها لبنى وهشيله ازاى
بصيت على طيزها اتصدمت من المنظر لاقيتها مليااانه باللبن بتاعى المنظر طبعا عجبنى جدا وقلت فى سرى مكنش المفروض اللبن ده يبقى جوه طيزها المهم خرجت وجبت حتة قماشه ومسحته ولاقيتها بتتحرك رحت خارج على طول وسبتها على حالها وقلت اللى يحصل يحصل
وده كان ااخر موقف حصل معاها واللى انا بخططله دلوقتى هو انى انيكها بقى لانى خلاص على اخرى وبقيت بحلم بيها لدرجة انى لما بتفرج على فيلم سيكس اتخيل ان هى اللى بتتناك فى الفيلم واضرب عشاره وانا بتخيل كده .
ولو نكتها او حصل اى تطورات فى هكتبها هنا باى باى .

















إختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاماً، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جداً، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر إلى طيزها عندما كانت ترتدي البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطاً لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائماً، لا أدري لماذا كانت أختي تسألني وهي تضحك لماذا أنظر إليها دائماً وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني معجب، فضحكت كثيراً ظناً منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها وألحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتاً يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت المتأخر إلا إذا كانت صديقتها تعمل حارساً ليلياً) المهم غضبت كثيراً ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح في اليوم التالي وقبل ذهابي إلى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سألتني ماذا ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلاً عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيراً وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبداً، وسيكون عقابها شديداً جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضباً جداً، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي. عندها احسنت استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلباً أبداً، مهما كان. فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسألت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.... عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل قامت بفعل شيء مع هذا الشاب. وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبداً، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا كان أحد قد لامسه. ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية. أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك، وإلا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر إلى غرفتي وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة. ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر إلي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبداً وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب. فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسألتها: هل تحسين بمتعة؟ قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيراً وقلت لها أنها بحاجة إلى أن أنيكها حتى تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضاً قاطعاً، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة، فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان كلسونها صغيراً جداً، وكأنه ليس لها. وأغراني منظر فخديها فبدأت ألحسهم وأعضهم وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعته رأساً في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقلت لي: كيف أمص، لا أعرف. فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم، وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل إلى الذروة دون أن أنيكها. فطلبت منها أن تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها وبدأت أمص وألحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة. ثم نامت على بطنها فأدخلت أصبعي في فتحة طيزها الضيقة أحس ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيراً، فذهبت إلى المطبخ وأحضرت قليلاً من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيزها وبدأت بتدليك طيزها من الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيزها الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتألم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلاً في كل مرة حتى دخل معظمه وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعاً، سألتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني ألا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ إلا الآن. لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيزها وبطريقة عنيفة فصرخة متألمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها على طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعةً وألماً، حتى قذفت ما بظهري على طيزها وظهرها، وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة. وقبلتها من شفتيها بلذة ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة ذهبت في تلك الليلة إلى النوم مبكراً من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت أصبعي داخل طيزها بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت كثيراً ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها ...





















الولد اللي ينيك اخته
--------------------------------------------------------------------------------
أنا وإختي عمرنا في أوائل الثلاثينات ، ومن سنتين بدات انظر لاختي باشتهاء
انظر عندما تمشي .. الى حركة اردافها صرت ماأتصور إلا إختي. طيزها جميلة
لا اتصور ان هناك اجمل من طيز اختي لدى كل النساء وبدأت نفسي تروادني
كيف انيكها أ كيف احضن هذا الطيز كيف الامسه وكيف امتص حلمتيها اللواتي
يرتجين عندما تتحرك حتى وهي تلبس السوتيان... بديت أغازلها على خفيف
وكلمات حلوه ومعامله تختلف. بوسات أكثر وأكثر ، لما أكون خارج البيت
واعود أسلم عليها أقبلها وأضمها لي شويه وأبوس أكثر. وارفع صوتي
عاليا تهبلي تهبلي وكانت تضحك وتدفعني بيدها بدلال ورضى وانوثة بديت
أفتح مواضيع جنس شوي شوي وأقول لها أسرار ناس أعرفهم لما يكلموني
بالتلفون وهي موجوده ، احيانا اخترع لها قصص من عندي والزقها باشخاص
تعرفهم من اصدقائي طبعا مرة حكيت الها عن احدهم ان مرته تاركته لانه
يبي يجامعها من ورا استغربت في البداية لكنها قالت اغلب الرجال يسوون
كذا .......... كنت أكلمها بالتلفون من العمل وانا بالسيارة أكثر وأكثر
ووبصرحة كانت تهيجني على التلفون وكنت دائما وانا احكي معها ما الاقي
ايدي الا وتمتد على زبي طول الوقت............... طبعا أسوي تقييم لتطور
الأوضاع وأخطط للخطوه القادمه التي لابد وإنها تفتح المجال أكثر.
الى ان اتيت مرة ولم يكن احد في البيت غيرها وكنت أعرف هذا منها لما
كلمتها وانا بالسيارة فلما دخلت كانت بالصالة فتحت ذراعي الاثنين واتجهت
صوبها وانا اردد تهبلي **** يحفظ هالجسم وهالضكة وقفت هي وحضنتها وقبلتها
من شفايفها
ومصمت الشفة الفلى بين شفتي الا وشعرت بدفء جسدها ونهودها على جسدي الا
انها ابعدتني وقالت يكفي كذا
ظللت ممسكا بها قلت بصراحة ما اقدر اتمالك نفسي وانا اشوف هل جسم بحضني
قالت بدلال وشفيك انجنيت والا نسيت اني اختك انا
قلت لها أحلى شي انك اختي وانا اخوك وضممتها الى صدري وبدات بتقبيلها من
شفاهها
بدات تتملص وتقول لي حرام عليك
قلت الها انت ي اللي حرام عليك تحرميني من هالجسم الحلو
ولين تزوجتي بتسلمينه للغريب يسوي فيه اللي يبيه قالت وهي تضحك بمنتهى
الدلع انت أكيد انهبلت
رديت بوقاحة اكثر بصراحة كل ما شفو طيزك يهتز قدامي ما يبقى فيني ذرة عقل
كانت هي لا تزال بحضني وتحاول التملص لكن ليس بشكل جدي مددت يدي الى
طيزها وبدأت اتلمسه من فوق بنطلون الجنز وبدات اضغط بزبي على بطنها
وكان منتصب ويبي يطلع من الثوب
بدات اشمشم رقبتها وافك ازرار البلوزة وهي تهمس طلال لا طلال يكفي حرام
عليك
قلت الها انتي اللي حرام عليكي تحرميني وتحرمي نفسك من أحلى متعه مددت يدي
من داخل الجنز وبدت اتلمس طيزها بيدي
ياااااااااااااااااااااااااه اخيرا لمسته
اخيرا تحسست هذا الطيز حملتها و ومشيت بها الى غرفة نومي ووضعتها على
السرير وتمددت فوقها وانا اشمشم امصمص شفاهها
واهمس في اذنها ابوس طيزك ابوس كسك انت عمري حياتي انا أموووت في كسك
وطيزك وأعبدهم طول
عمري وبدات افتح ازرار بلوزتها
وثواني كانت طايرة هي والسوتيان وبعد ما فسخت لها النطلون وحين هممت ان
افسخ
الكيلوت امسكت يدي وقالت الكيلوت لا
قلت لها لاتخافين و**** بس امصمصمه وابوسه ابي ابوس طيزك وكسك
ارتخت اصبحت عارية في فراشي بدات احرك وجهي على فخذيها على طيزها نامت
على بطنها وبدات افرك طيزها واشمه واقبله واضع وجهي بين اليتيها الى
وصلت بلساني الى فتحت طيزها وبدات الحوسه وادخله واخرجه
وبدات ا خلع ملابسي ولعد ان اصبح عاريا قالت وجأت لاعتليها من الخلف
واحظنها قالت انت منت مهتم الا بنفسك
والتفتت الي وصار ظهرها الى الفراش قلت تامر ياحلو همست في اذني الحس لي
كسي اول وبدات امص كسها الرائع الناعم جدا والعب في بظرها بلساني وأمصه
بشفتي وهي صراخها يعلو الى ان ارتعشت
وارتخى جسدها
قلت الها انتي الظاهر خلصتي
وقلبتها على بطنها وقلت لها ارفعي طيزك ورفعته وبدات ادخل لساني في فتحة
طيزها كان لساني هو زبي وبدات تتهيج مرة اخرى
قالت طلال ما عاد استحمل جيب الكريم لما قالت كذا ادركت ا ان اختي قد
انزغبت من طيزها من قبل ومن شخص آخرغيري
جبت الكريم ودهنت فتحة طيزها وبدات ادخل زبي شوي شوي وهي تتاووه وتشهق
لكنه دخل بسهولة مما يدل ان الطريق سالك من قبل
وبدات انيكها من ورا
و واتمتم حبيبتي انت اختي انت وارص بيديني على خصرها وصرت اسالها انا مين
تقول لي حبيبي اقلها قولي اخوي حبيبي
وهي ترد وراي وانا اتهيج وارجع اسالها وانا أشحط طيزها بزبي اقول لها من
اللي مدخل
زبه بطيزك تقول اخوي حبيبي
قلت لها وانا اشهق نيك الاخ الذ ولا نيك الغريب وهي ترد لا زب اخوي حبيبي
الذ لما قالتها
كنت قد انزلت في طيزهها وهمدت فوقها وتركت زبي في طيزها
وهي أحلى نيكه والى الآن وأنا أنيكها بعد أن فتحت كسها بناءا على الحاحها
وبعد ستة أشهر من بداية علاقتناعلى الأقل مره في الاسبوع.maryam_mohamed23@yahoo.com
























أنا وإختي عمرنا في أوائل الثلاثينات ، ومن سنتين بدات انظر لاختي باشتهاء انظر عندما تمشي .. الى حركة اردافها صرت ماأتصور إلا إختي. طيزها جميلة لا اتصور ان هناك اجمل من طيز اختي لدى كل النساء وبدأت نفسي تروادني كيف انيكها أ كيف احضن هذا الطيز كيف الامسه وكيف امتص حلمتيها اللواتي يرتجين عندما تتحرك حتى وهي تلبس السوتيان... بديت أغازلها على خفيف وكلمات حلوه ومعامله تختلف. بوسات أكثر وأكثر ، لما أكون خارج البيت واعود أسلم عليها أقبلها وأضمها لي شويه وأبوس أكثر. وارفع صوتي عاليا تهبلي تهبلي وكانت تضحك وتدفعني بيدها بدلال ورضى وانوثة بديت أفتح مواضيع جنس شوي شوي وأقول لها أسرار ناس أعرفهم لما يكلموني بالتلفون وهي موجوده ، احيانا اخترع لها قصص من عندي والزقها باشخاص تعرفهم من اصدقائي طبعا مرة حكيت الها عن احدهم ان مرته تاركته لانه يبي يجامعها من ورا استغربت في البداية لكنها قالت اغلب الرجال يسوون كذا .......... كنت أكلمها بالتلفون من العمل وانا بالسيارة أكثر وأكثر ووبصرحة كانت تهيجني على التلفون وكنت دائما وانا احكي معها ما الاقي ايدي الا وتمتد على زبي طول الوقت............... طبعا أسوي تقييم لتطور الأوضاع وأخطط للخطوه القادمه التي لابد وإنها تفتح المجال أكثر. الى ان اتيت مرة ولم يكن احد في البيت غيرها وكنت أعرف هذا منها لما كلمتها وانا بالسيارة فلما دخلت كانت بالصالة فتحت ذراعي الاثنين واتجهت صوبها وانا اردد تهبلي الله يحفظ هالجسم وهالضكة وقفت هي وحضنتها وقبلتها من شفايفها ومصمت الشفة الفلى بين شفتي الا وشعرت بدفء جسدها ونهودها على جسدي الا انها ابعدتني وقالت يكفي كذا ظللت ممسكا بها قلت بصراحة ما اقدر اتمالك نفسي وانا اشوف هل جسم بحضني قالت بدلال وشفيك انجنيت والا نسيت اني اختك انا قلت لها أحلى شي انك اختي وانا اخوك وضممتها الى صدري وبدات بتقبيلها من شفاهها بدات تتملص وتقول لي حرام عليك قلت الها انت ي اللي حرام عليك تحرميني من هالجسم الحلو ولين تزوجتي بتسلمينه للغريب يسوي فيه اللي يبيه قالت وهي تضحك بمنتهى الدلع انت أكيد انهبلت رديت بوقاحة اكثر بصراحة كل ما شفو طيزك يهتز قدامي ما يبقى فيني ذرة عقل كانت هي لا تزال بحضني وتحاول التملص لكن ليس بشكل جدي مددت يدي الى طيزها وبدأت اتلمسه من فوق بنطلون الجنز وبدات اضغط بزبي على بطنها وكان منتصب ويبي يطلع من الثوب بدات اشمشم رقبتها وافك ازرار البلوزة وهي تهمس طلال لا طلال يكفي حرام عليك قلت الها انتي اللي حرام عليكي تحرميني وتحرمي نفسك من أحلى متعه مددت يدي من داخل الجنز وبدت اتلمس طيزها بيدي ياااااااااااااااااااااااااه اخيرا لمسته اخيرا تحسست هذا الطيز حملتها و ومشيت بها الى غرفة نومي ووضعتها على السرير وتمددت فوقها وانا اشمشم امصمص شفاهها واهمس في اذنها ابوس طيزك ابوس كسك انت عمري حياتي انا أموووت في كسك وطيزك وأعبدهم طول عمري وبدات افتح ازرار بلوزتها وثواني كانت طايرة هي والسوتيان وبعد ما فسخت لها النطلون وحين هممت ان افسخ الكيلوت امسكت يدي وقالت الكيلوت لا قلت لها لاتخافين والله بس امصمصمه وابوسه ابي ابوس طيزك وكسك ارتخت اصبحت عارية في فراشي بدات احرك وجهي على فخذيها على طيزها نامت على بطنها وبدات افرك طيزها واشمه واقبله واضع وجهي بين اليتيها الى وصلت بلساني الى فتحت طيزها وبدات الحوسه وادخله واخرجه وبدات ا خلع ملابسي ولعد ان اصبح عاريا قالت وجأت لاعتليها من الخلف واحظنها قالت انت منت مهتم الا بنفسك والتفتت الي وصار ظهرها الى الفراش قلت تامر ياحلو همست في اذني الحس لي كسي اول وبدات امص كسها الرائع الناعم جدا والعب في بظرها بلساني وأمصه بشفتي وهي صراخها يعلو الى ان ارتعشت وارتخى جسدها قلت الها انتي الظاهر خلصتي وقلبتها على بطنها وقلت لها ارفعي طيزك ورفعته وبدات ادخل لساني في فتحة طيزها كان لساني هو زبي وبدات تتهيج مرة اخرى قالت طلال ما عاد استحمل جيب الكريم لما قالت كذا ادركت ا ان اختي قد انزغبت من طيزها من قبل ومن شخص آخرغيري جبت الكريم ودهنت فتحة طيزها وبدات ادخل زبي شوي شوي وهي تتاووه وتشهق لكنه دخل بسهولة مما يدل ان الطريق سالك من قبل وبدات انيكها من ورا و واتمتم حبيبتي انت اختي انت وارص بيديني على خصرها وصرت اسالها انا مين تقول لي حبيبي اقلها قولي اخوي حبيبي وهي ترد وراي وانا اتهيج وارجع اسالها وانا أشحط طيزها بزبي اقول لها من اللي مدخل زبه بطيزك تقول اخوي حبيبي قلت لها وانا اشهق نيك الاخ الذ ولا نيك الغريب وهي ترد لا زب اخوي حبيبي الذ لما قالتها كنت قد انزلت في طيزهها وهمدت فوقها وتركت زبي في طيزها وهي أحلى نيكه والى الآن وأنا أنيكها بعد أن فتحت كسها بناءا على الحاحها وبعد ستة أشهر من بداية علاقتناعلى الأقل مره في الاسبوع.















انا وامى ام عيون خضرا
--------------------------------------------------------------------------------
كى لا اطيل عليكم سادخل بدون مقدمات القصه هذه قديمه يعنى من حوالى 6 سنوات كان عمرى وقتها 23 سنه وامى على ما اعتقد 38 المهم امى امراه جميله لا يختلف فى جمالها اتنين وصدقونى كل ما يتقدم بها السن يزداد جمالها بيضاء البشره شعرها اصفر طبيعى وعينيها خضراء ...لم افكر يوما او يخطر على بالى ان افعل ما ستسمعونه منى بعد لحظات ...الكل يعرف فتره المراهقه هيى من اخطر فترات نمو الشاب او الفتاه وبحكم ان لايوجد اى رقابه من الاسره كانت فتره مراهقتى جنسيه للغايه اشاهد قنوات السكس وادخل النت لتصفح المواقع وكانت عندى مئات المقاطع على جهاز الكومبيوتر عموما بدات قصتى لمجرد مشاهدتى ولاول مره امى عاريه فى الحمام ففى احدى الليالى الصيفيه قمت متاخرا من النوم وتوجهت الى الحمام فتحت الباب لاشاهد اروع واحلى جسم شاهدته لامراه فى حياتى جسم ابيض متناسق ومدور شعر اصفر طويل يصل الى تحت الظهر ليلامس مناطق حساسه فى جسمها شعر العانه كان كثيف ويغطى كسها بالكامل فقد كان واضح وحالك كالليل يبدو انها لم تحلق شعر كسها منذ فتره ( مازال هذا المشهد امام عينى )اقسم بان جسمها كان يلمع لحظه مشاهدتى لها تفاجئت امى بدخولى للحمام وفى هدا الوقت المتاخر من الليل فاستدارت واعطتنى بظهرها وهنا شاهدت تلك المكوه الجميله وكان رسام قام برسمها وقالت لى بصوت عالى كيف تدخل وانا هنا قلت لها انا اسف لم اعرف ان احد فى الحمام وبعدين انت لماذا لم تقفلى الباب ورائك قالت لى لم اكن اعلم بان احد صاحى فى هذا الوقت قلت لها انا اسف يا امى قالت لا عليك اخرج كى البس ملابسى قلت لها حاضر خرجت من الحمام وعندما خرجت احسست بأن زبرى كاد ان يخرج من البنطلون لااعرف ماهذا التفكير ايعقل ان افكر بامى هكذا جلست فى الصاله انتظر خروجها وعندما سمعت صوت باب الحمام يفتح قلت فى نفسى سانتظر حتى تدخل غرفتها واذهب انا الى الحمام فلشده الموقف لم استطيع ان انظر فى وجه امى تلك اللحظات وما هى الا ثوانى لاسمع قرب خطوات من غرفتى وفجاه دخلت عليا امى الغرفه وهيا بروب نوم اول مره اشاهد امى بروب نوم فقد كان شفاف جدا روب نوم وردى من قطعه واحده فقط ولكن طويل الى اسفل قدميها وكان كل جسمها واضح برغم قله الاناره فى الليل فقد شاهدت حلماتها وشاهدت شعر كسها من خلف الروب واحست امى بأنى اراقبها فتقدمت منى وقالت لى اعرف انك محرج بالنظر الى ولكن انا جئت اليك كى اقول لك بأننى شعرت بانك زعلت منى وانا اصرخ فى وجهك قلت لها لا عليكى يا امى فابتسمت لى ابتسامه جميله وقالت لى الا تريد ان تذهب الى الحمام قلت لها اجل ساذهب فابتسمت ابتسامه خفيفه فخرجت متسرعا الى الحمام فقد كان وجهى احمر من شده الحرج دخلت الى الحمام ومنظر امى عاريه امامى لا يفارقنى بصراحه ومن دون وعى امسكت بزبرى ودعكته على مشهد روئيتى لامى عاريه منذ لحظات وانا ادعك زبرى شاهدت ملابس امى الداخليه ملقاه على ارضيه الحمام كلوت ابيض وسنتيان اسود ذهبت لكى اشاهد الملابس واذا بى اشاهد كلوت امى الابيض وقد كانت به بعض بقع من الدم فعرفت ان سبب دخول امى الى الحمام كانت لتغير ملابسها الداخليه فبرغم مراهقتى لم اعرف لماذا ينزل الدم من امى برغم انا ابى فى هذه الليله بالذات لم يكون موجود معنا ولكن بينما انا افكر فاذا بطرقات على الحمام قطعت تفكير ذهبت الى باب الحمام وانا عارى تماما من ملابسى وقلت مين فاذا بصوت امى من خلف الباب وهيا تقول لى افتح يا سامى انا *** فلقد نسيت شيئا فى الحمام قلت لها ما هو يا امى انا ساحضره لكى فقالت لى لا انا سادخل لوحدى افتح بسرعه قلت لها ثوانى البس اى حاجه فانا عارى من ملابسى قالت بسرعه يا سامى فلفيت المنشف على جسمى وفتحت الباب لامى ودخلت امى الى الحمام واتجهت الى ملابسها الداخليه واخدت ملابسها وهيا تبتسم فقلت لها امى هل انتى مريضه فقالت لا حبيبى لماذا قلت لها ماهذا الدم على الكلوت فضحكت ضحكه عاليه ربما سمعها اخوتى النائمون فقالت لى سامى حبيبى انت مازلت صغير على الحاجات ده قلت لها انا رجل وعمرى 17 سنه فضحكت وقالى لى حاضر ياسيدى هذا الدم هو دم العاده الشهريه فكل امرا ه عندها فتره معينه من الشهر يزنل فيها الدم من هنا واشارت الى كسها قلت لها لماذا ينزل من هنا وبينما انا كنت اريد ان اشير الى كسها لمسته هنا رعشت امى وقالت اه اه فقلت لها ماما مالك انت مريضه فقالت سامى بجد انا تعبانه قلتلها من ايه ماما فقالت تعال نروح لغرفتى وانا احكيلكفقلت لها حاضر سالبس ملابسى واتى الى غرفتك فقالت لا سامى حبيبى تعال هيك عادى انا *** ماتستحى منى فقلت لها امى ممكن يصحى اى حد من اخواتى فقالت حبيبى ا***** صغار ونايمين ولو صحى احدهما مايعرفو حاجه بعدين انا لسه كنت فى غرفتهم ( امجد9 سنوات )و( هبه 5 سنوات ) هما فى اخر نومه فقلت لها حاضر امى ذهبنا الى غرفتها واشعلت النور وجلست امى على السرير ومازلت بنفس الروب الوردى الشفاف بصراحه جسمها من تحت الروب والنور مضاء كان مغرى فانتصب زبرى بشكل غريب جدا واصبح كحجر الصوان حتى ان امى شاهدت ذلك فقالت لى تعال حبيبى اجلس جنبى جلست على السرير جنب امى وساقى يلامس ساق امى فاحسست بتيار كهربائى يسرى فى جسدى قالت لى سامى انت هلا مش صغير وبتفهم قلت لها اكيد يا ماما انا رجال قالت لى ما انا عارفه انك رجال اول ما شفت هذا ومسكت امى بزبرى من فوق المنشف( الفوطه) قلت لها امى مالك قالت لى حبيبى انا تعبانه قلت لها من ايه قالت ومسكت زبرى مره تانيه من هذا وهنا ازاحت امى المنشف عن جسمى واصبحت عاريا امامها بينما انا كنت ساتكلم فنزلت امى براسها على زبرى وبدات فى لحس راس زبرى قلت لها ماما ماذا تفعلين قالت لى سامى شو حلو زبرك كل هذا وجسمى يرتعش بشده لا اصدق ما ارى ماما بتلحس زبرى هل انا احلم ..لا انا لا احلم فى هذه الاتناء كان زبرى كله يدخل فى فم امى هنا تفاعلت معها ومسكت شعرها وبدات ادخل راس امى فى زبرى واخرجه وانا اتلوى من اللذه قلت لها مامى استمرى فهذا احساس جميل فقالت لى انت لسه مشفتش حاجه يا سامى واخدت امى فى لحس ومص زبرى وهيا تتلوى وتتلفظ بالفاظ جعلتنى ارتعش من اللذه فكانت تقول حبيبى سامى شو كبير زبك ما احلى ايرك يلا حبيبى يلا جيبهم فى فم *** وما هيا الا ثوانى وكنت اقذف فى فم امى وانا اصرخ مش شده الاستمتاع وتساقط المنى من زبرى فى فم امى وعلى صدرها وبطنها فسمحت امى منيى على صدرها بيديها وهيا تنظر الى وتبتسم ونامت على السرير وقالت حبيبى سامى اطفى النور وتعال جنبى ..طفيت النور ونمت بجانب امى ونحن عاريين قالت لى شو حاسس سامى قلت لها احساس جميل قالت لى حنفضل كده على طول قلت لها ماما وابى قالت مش حيعرف ابوك بحاجه وانت مش تقول لحد على حصل بينى وبينك وانا حبسطك كل يوم قلت لها اتفقنا ماما فقامت تقبيلى على شفتى فهجمت على امى بشده وقفزت فوقها وانا اعض على شفايها بقوه وهيا تصرخ وتقول لى سامى بالراحه حبيبى وبدات اقبلها فى كل انها وجها فى شفتيها ووخدها ورقبتى وحتى فى اذنها ونزولت امص حلمات صدرها واضغط عليهم بقوه وامى تتلوى وتتالم وتصيح وتوقل لى ايوه حبيبى كمان سامى اه اه عايزاك تنيكنى سامى دخلو فى كسى وهنا تذكرت فان لما افكر فى كس امى ابدا طول هذه الفتره فنزلت الى كس امى وادخلت راسى فى كسها لارئى كميه كبيره من السوائل تنزل من كس امى فادخلت لسانى فى كسها فقفزت وقالت اه وبدات ادخل فى لسانى فى كس امى وهيا تتنهد بصوت عالى جدا وتقول لى يلا سامى بسرعه دخل زبك فى كسى يلا ما قادره اصبر فقمت وامسكت بزبرى وادخلت راسه فى كس امى كان كس امنى ساخن جدا ووجود الشعر عليه جعله مغرى جدا فقمت بادخال زبرى فى مره واحده بالكامل فى كس امى وهنا صرخت صرخه عاليه قالت ماهذا ااه بالراحه سامى زبرك كبير بيوجعنى بالراحه عليا ماما لم استمع لصرخات امى فنكتها بكل قوه حد كادت ان تدخل بيضاتى داخل كسها وهيا مازلت تصرخ صدقونى كادت ان تبكى من شده نيكى لها واصلت نيكى القوى لامى وهيا تقول لى سامى جيب حليبك فى كسى ماما ما تجيبو بره اوكى لم تكمل امى كلامها لا وانا اصرخ واقدف حممى المنيه فى كسها وامى تصرخ وتتلوى فقد شعرت به فى كسها وتقول اه ماما شو حلو زبرك اخرجت زبرى من كس امى فمسكت امى بزبرى ومسحت المنى بالمنشف فابتسمت وقالت لى معقوله كل الزبر هذا يعمل فيا هيك ضحكت انا وامى وقالت لى ما بدك تاخد دش معى ماما قلت لها الساعه الان 5 الفجر ممكن حد يشوفنى قالت لى يلا وسحبتنى بالقوه من يدى وتوجهنا الى الحمام وهذا كانت اول نيكاتى لامى صدقونى انا الان عندى 23 سنه وامى عمرها 44 ومازلنى نمارس الجنس معا لكن كل فين وفين بحكم انى الان اشتغل فى منطفه بعيده عن بيتنى وامارس الجنس مع فتيات عده لكن لا استطيع ان اترك نيك امى ابدا ...للعلم هذه القصه من 6 سنوات وانا مشترك معكم بقالى شهرين فقط فقد كتبتها لكى يقراها كل الاعضاء ولم اكدب فى كل حرف كتبته الا فى اسمى واسماء اخوتى
























أنا عمري 37سنة متزوج ولدي ثلاثة أولاد الأول سامر 16 سنة والثاني عامر 14 سنة والثالث عمار 7 سنين كانت تعيش معنا اختي الصغيرة سارة 19 سنة تطلقت بعد شهرين من زواجها بسبب خلافات عائلية بينها وبين زوجها , كنت أحبها وأحترمها , معروف في بيتنا أن نومي ثقيل وقنابل لاتوقظني من نومي وفي أحد الأيام ذهبت زوجتي لتمكث عند أهلها بضعة أيام وأخذت معها عامر وعمار وبقينا أنا وأختي وسامر وفي أول ليلة من مغادرة زوجتي جلسنا نشاهد التلفاز أحسست بالدفء وأقبلت على النوم لكني لم أستطع لكن عيناي مغمضتان وبينما كانوا يشاهدون التلفاز ظهرت لقطة جنسية على ما أعتقد كانت مص بطل الفيلم لحبيبته وغيرت أختي القناة وقال لها سامر دعيه قالت له أنت صغير على هذه الأشياء قال لها أنا لست صغير واذا دخلته فيكي أخلي صراخك يوصل آخر الدنيا ضحكت أختي وقالت له ليش بتعرف تنيك قال اذا بدك نجرب ما عندي مانع قالت له ياريت قال لها اشلحي قالت له خلينا ندخل عالغرفة منشان أبوك قال لها أبي بسابع نومة قالت أوكي ومصمصها وشلحها وصار ينيكها وهي تتأوه من النشوة وهو يقول شفتي شلون خليتك تصرخي قال لها وين تحبي أكب قالت له جوا كسي قال لا بخاف تحبلي مني قالت له لساك صغير مابتحيل قال رجعنا لكلمة صغير وصار ينيكها بقوة وبسرعة وزاد صراخها وتأوهها قالت له دوختني ذبحتني شوي شوي وعند مابده يقذف أخرجه وقذف في فمها عنوةً قال لها ابلعيه كتير بيفيد مارضت وأغلق أنفها لتبلعه وابتلعته قال لها كل يوم بدي أنيكك وأشبعك نيك.أنا بصراحة كتير فرحت لأن ابني صار رجال وفرحت أكتر انه يشبع عمته وما يحيجها للغير يعني ابني ازا ماناك عمته بدو ينيك غريها وهي ازا ما انتاكت منو بدها تنتاك من غيرو ,خليون مع بعض أحسن
DR.Macerso























قصتى التى ساحكيها مر عليها 6 سنوات . حبيت اكتبها لانى جديد على هذا المنتدى بقالى اكثر من شهر ونصف ساكتبها لكم لانى استكتعت معكم بعديد القصص قصتى هذه حدث بالصدفه ولم تخطر لى على بال كلها حقيقه ماعدا الاسماء فيها مستعاره فقط...لا اريد ان اطيل عليكم .انا سامى عمرى 23 سنه اسكن فى بيت مع ابى 55 سنه وامى 44سنه واخوتى هدير11احمد9سنوات كما قلت لكم قصتى حصلت منذ 6 سنوات اى عندما كان عمرى 17 سنه وامى عمرها 38 سنه عموما فى يوم من ايام الصيف الحاره وبينما انا اتقلب من حر الجو كنت ارتدى شرت فوق الركبه صحيت من سريرى لاذهب الى الحمام كانت الساعه حوالى 4 فجرا لم يخطر ببالى انا اجد احدا فى الحمام فى هذا الوقت بالذات لذلك فتحت الباب وعيناى مازالت مغمضتين من النعاس دخلت الحمام لاتفأجئ بامى تقف عاريه تماما من ملابسها امامى ذهلت من هذا المنظر امى تقف امامى عاريه جسم ابيض كالثلج يلمع كالماس فى ظل اناره باهته لضؤ الحمام ثديين صغيرين وكان شعر كسها كثيفا يبدو انها لم تزيله من شهور كان منظر شعر كسها مثيرا شدا حتى زبرى بداء فى الانتصاب واعتقد ان امى شاهدت ذلك اقسم ان هذا المنظر لم يفارق خيالى الى اليوم وبينما انا اشاهد امى فاذا بها تلتف وتعطينى بظهرها خجلا وتصرخ باعلى صوتها( ماهذا يا سامى ماذا تفعل هنا وكيف تدخل عليا الحمام هكذا) رددت عليها وانا انظر الى اجمل طيز رايته فى حياتى ( اسف يا امى لم اتوقع انكى هنا وخصوصا فى هذا الوقت المتأخر وبعدين انت لماذا لم تقفلى باب الحمام فقد وجدته مفتوح).هدات امى من صراخها وقالت لى وهيا تستدير وتواجهنى وانا اشاهدجسمها الرائع هل تريد الحمام يا سامى قلت لها لا سانتظرك حينما تخرجين فقالت انا سارتدى ملابسى واخرج حالا خرجت من الحمام وذهبت الى غرفتى بصراحه كنت محرجا جدا من هذا الموقف الذى حصل بينى وبين امى وفى هذه اللحظات كان زبى منتصبا حتى كاد ان يمزق البنطلون وبينما انا كنت اشاهد زبرى منتصبا سمعت صوت باب الحمام يفتح واذا بخطوات تقترب من غرفتى فدخلت امى عليا الغرفه وهى تيتسم كانت تردتى روب وردى شفاف كل جسمها واضح الثديين حتى شعر كسها الكثيف كنت اشاهده من تحت الروب فلم تكن امى ترتدى شورت او حماله صدرنظرت الى امى بابتسامه ساحره وقالت لى سامى حبيبى لاتزعل منى لانى صرخت فى وجهك انت تعرف انى بحبك قد ايه قلت لها ماما انا ماازعل منك ابدا فقالت ليا هيا اذهب الى الحمام واستدارت وذهبت الى غفتها وانا اتبعها الى الحمام واشاهد كل جسمها من الخلف من تحت الروب الله ما اجمل هذا الجسم الذى لم افكر فيه يوما...ذخلت الحمام ومن غير ما ادرى قمت بخلع الشرت واخدت بدعك زبرى على ما شاهدته عيناى من جسم امى منذ قليل وبينما انا ادعك زبرى شاهدت ملابس داخليه ملقيه على الارض جنب الدش نتيان اسود وكلسون ابيض عليه بعض نقط من الدماء هنا عرفت لماذا امى دخلت الى الحمام فى هذا الوقت المتاخر من الليل بصراحه تفاجئت من منظر الدماء على الكلسون لان ابى فى هذا اليوم بالذات لم يكن موجود فى المنزل وبحكم صغرى سنى لم اكن اعرف لماذا هذه الدماء على كلسون امى هل امى مريضه لا اعتقد هذا شكلها مش مريضه وبينما انا اخمن طرق الباب الحمام وصت امى يقول ليا سامى حبيبى ممكن تفتح ليا الحمام عايزه اخد حاجه بسرعه قلت لها ماى قولى ايش هيا وانا اجيبها لك قالت لا مش ممكن انت تجيبها قالت افتح وانا اخدها قلت لها اوكى لفيت المنشف على وسطى وفتحت الباب الى امى فدخلت امى مسرعه واتوجهت ناحيه الملابس الداخليه فنظرت ناحيتى باابتسامه خجل وقالت لى اسفه فقد نسيتهم هنا فقلت لها ماما ايش بيك انت مريضه فقالت لا حبيبى سامى ليش هل السؤال قلت لها عشان انا شايف دم فى كلسونك الابيضحكت ماما ضحكه عاليه وقالت لا ماما انت لسه صغير ماتفهم فى هذه الحاجات قلت لها انا كبير ماما وصار عندى 17 سنه ضحكت من جديد وقالت ماشى يا حبيبى حكيلك وقالت لى يا سامى هذه دم الدوره الشهريه ياتى للمراه عندما تبلغ وياتى لجميع المتجوزات مره فى الشهر فقلت لها من اين ياتى يا ماما ضحكت ثم تتوقفت عن الكلام فقالت ياتى من هنا يا سامى واشارت الى كسها فاشعلت هذه الكلمه نيران الرغبه فى جسمى قلت لها ماما انا مش فاهم قالت مش فاهم شو قلت لها مش فاهم كيف ينزل الدم من هنا وبينما كنت اريد ان اشير الى كسها بيدى لمست اطراف اصابعى كس امى لتطلق امى تنهيده خفيفه وقالت ااه سامى قلت لها اسف ماما ما كان قصدى قلت لى لاعليك حبيبى وقالت ليا هل تريد ان تعرف كل شئ قلت لها اجل ماما قالت تعال معى الى غرفتى وسأحكى لك كل شئ هناك واخدت يدى وذهبت مع امى الى غرفتها ولا يستر جسمى الا المنشف الصغير جدا فالبكاد لايستر الا جزء بسيط من نصف جسمى جلست امى على السرير وقالت لى تعال سامى حبيبى اجلس جنبى جلست بجانب امى على السرير والتصقت فخداى بفخد امى وشعرت بكهرباء تسرى فى جسدى قالت لى ماما سامى انا تعبانه جدا قلت لها من ايش ماما تعبانه قالت مش حتفهمنى سامى قلت لها لا ماما صدقينى نا كبير وفاهم نظرت الى ثم وهيا تنظر الى حركت يدها اليمنى مسكت بزبرى المنتصب من تحت المنشف وقالت لى هذا اللى تاعبنى سامى بصراحه اعجبت وانصدمت من هذا الموقف امى تفعل مع هكدا لا انا لا اصدق وبينما انا افكر فى ماذا فعلت امى نزعت المنشف عن جسدى لاصبح عارى تمامى امام امى وهيا تقول الله ماهذا الزبر لم اعرف انك تملك هذا الزبر الحلو سامى فقلت لها ماما انا قالت لى سامى حبيبى نا امك ما تخجل منى وكل هذا الاكم وامى تمسك بزبرى وتحركه اشتعلت فى جسمى نيران الشوق انا سامى الشاب المراهق الذى لم تلمس جسمه امراه فى يوم من الايام يحدث معى هذا الان لم ارعف ماذا حدث لعقلى لم ادرى لا وانا اقبل شفايف امى وبقوه فى فى جميع انحاء وجها خدها وشفايفها واذنها ورقبتها وامى تتلوى وتصرخ من المحنه وهيا تقول ااه سامى حبيبى اه مش هيك سامى لا لم اعير كلامى امى اى اهتمام فنزلت الى الصدر واصبحت امص الحلمات الحمراء وامى مازالت تصرخ وتقول مش قادره خلاص سامى بالراحه وانا اعض على حلمتيها وبدأت امى بالصراخ عاليا مستمتعه فيما افعله بجسمها وبدات انزل على بطنها حتى ووصلت الى كسها المشعر وبدات الحس بلسانى كسها الذى اصبح بلل بافرازات وماء الشهوه وبينما انا المص بلسانى كس امى صرخت باعلى صوت اه سامى كمان ارجوك حبيبى كمان انت حبيبى سامى انت زوجى زادتنى هذه الكلمات رغيه اكثر فى نيك امى بدات بأت اسرع فى لحس كس امى وهى تمسك براسى بشعرى بيديها وتقوم بادخال راسى واخراجه فى كسها وتتلوى وتقول اح اخ ااه ما اروه هذا الاحساس نيكنى يا سامى خلاص مش قادره استحمل كمان نيكنى نيك امك نيكنى فى كسى ادخل زبرى جو كسى وبسرعه قفزت من على كس امى وامسكت بزبرى المنتصب وقمت بادخاله بقوه ومن غير مقدمات فكلام امى شحننة وبينما قمت بادخال زبرى بقوه فى كس امى فاذا بها تصرخ باعلى صوتها وتقول وك بالراحه حبيبى زبرك جامد اوى فادخلت زبرى كله فى كسها وبدات ادخله واخرجه بسرعه وامى تقول اه واو ااح خلاص انا حموت ياسامى بسرعه حبيبى جيبهم فى كسى بسرعه سامى ما طلعه من كسى جيبهم جوه اه حرام عليك انا تعبت هنا شعرت بسيل من الحمم البركانيه يخرج من قضيبى ليملئ كس امى فكانت هذه اول مره فى حياتى انيك امراه ومن امى حبيبتى صاحبه اجمل جسم فى حياتى نهدت من على امى وقامت هى بدعك افرازات زبرى على كمسها بديها وعلى صدرها وقالت لى ماهذه الكميه من العسل يا حبيبى وضحكت وقالت لى انت اجمد من ابوك ضحكت مره تانيه وقلت لها هذا اجمل يوم فى حياتى ماما قالت ليا من هذا اليوم انت جوزى وعاهدتنى بان يبقى هذا الامر سرا بيننا الى الابد وقالت لى انها لن تجعل ابى ينيكها بعد اليوم الا قليلا لكى انيكها انا فقط صدقونى من بعد هذا اليوم اصبحت اعشق امى جدا واصبحت اغير عليها حتى من ابى استمرت علاقتى بامى اكثر من خمس سنوات وفى بعض الاحيان يكون الجو غير ملائم فى البيت كنت اذهب انا وامى الى شقتنا التانيه الغير مسكونه ونقضى فيها اجمل اللحظات وفى مره من المرات قلنا لابى اننا سندهب الى خالتى فى مدينه تانيه وقضيت انا وامى 3 ايام فى فندق بتلك المدينه وكانت اجمل 3 ايام فى حياتى صدقونى قتى حقيقه ولا يوجد بها شئ غير صحيح لا الاسماء كما قلت لكم مستعاره




















وعدت الى بيت خالتى مساء بعد منتصف الليل و لم اكن اخبرتها بيوم عودتى ودخلت بمفتاحى وكان البيت صامتا والتكييف جعل البيت دافئا جدا ودخلت صامتا حتى لا اوقظ خالتى واثناء مرورى على حجرتها تسمرت فى مكانى فقد كانت خالتى تنام عاريه تماما ودخلت حجرتها فى هدوا ووقفت اتأملها جيدا و كان جسمها جميل فعلا بزاز مستديره ناعمه و طياز مستديره متماسكه وبشره صافيه ناعمه , ووقفت هكذا حوالى ساعه لا اشبع منها ابدا ثم دخلت حجرتى وخلعت عاريا تماما مثلها ونمت احلم بها حتى رحت فى النوم.
وفى الصباح وجدت خالتى توقظنى ووجدت نفسى عاريا فاسرعت اخبى زبرى بفوطه جانبى وكانت خالتى ترتدى الروب وكان واضحا انها ترتديه على اللحم وسألتنى وهى تبتسم ( لما جيت امبارح .. ما صحتنيش ليه ؟؟ ) فقلت لها ( كنت رايحه فى سابع نومه ... مارديتش اصحيكى .. ) فضحكت و قالت ( و لما لقيتنى نايمه عرايانه ..قلت انام انا كمان عريان .صح.) فضحكت و قلت ( صح .. ) ثم قالت وهى تنظر نحو زبرى المغطى بالفوطه ( ماكنتش عارفه انك كبرت كده ..ده انا لازم اخد بالى بعد كده ... ) ثم ضحكت وخرجت لتجهز الفطار و ارتديت شورت قصير فقط وذهبت خلفها وفى المطبخ و كان واضحا كثها و فخذيها من فتحه الروب و هى تتحرك و تجهز الفطار وعندما لاحظت هى انى اراقبها ضربتنى على يدى و قالت ( عينك .. ) وضحكنا نحن الاثنين.
وبعد ايام كانت كريمه و ام ايمن يلهثان خلفى من اجل ان القاهم و بالفعل صعدت الى كريمه بعد ان ذهب اولادها الى المدرسه وقابلتنى عاريه تماما و خلال لحظات كنت عاريا معها فى حجرتها و زبرى يدعك كثها واهاتها تملا المكان ويداى تعصران بزازها تماما وبعد حوالى نصف ساعه كان سائلى المنوى يغطى بزازها و دخلنا معنا الحمام و تحت الدش كنت اقبلها ويداى غائبه داخل طيزها واصبعى الكبير حتى اخره فى شرجها . وهنا رن جرس الباب و انزعجت جدا ولكن كريمه قالت بسرعه ( اطمن .. تلايها ام ايمن .. الشرموطه دى مش اقدره تستنى لما تفضلها لوحدها .. ) ثم خرجت من الحمام و بعد لحظات عادت عاريه كما كانت ومعها ام ايمن بالفعل التى قالت ضاحكه ( هو انا قطعت عليكوا حاجه .. ) فضحكت و ردت كريمه ( يا شرموطه .. مش اقدرها تصبرى لما يفضالك ) فقالت ام ايمن ( لا .. مش اقدره .. اصله و حشنى اوى ) فقلت لها ( ماشى يا شرموطه .. اخلعى هدومك و خشى معانا ) وضحكنا جميعا ثم خلعت ام ايمن عاريه و دخلت البانيو معنا و لاول مره اصبحت محاطا باربعه بزاز و طيزين جميلتين واندفعت اوزع قبلاتى بين شفتيهم و بزبزهم و طيازهم ثم نزلت ام ايمن تمص زبرى واخذت كريمه فى حضنى و شفتاى تقطع شفتيها قبلات ثم امسكت بزازها واخذت الحس و امص فى حلماتهم وهى تصرخ من المتعه وانا اكاد احس بنار فى زبرى من لسان ام ايمن و شفتيها ثم قامت ام ايمن و جعلتها تنحنى على حافه البانيو و تسند على يديها وركعت انا خلف طيزها وقامت كريمه بفتح طيز ام ايمن امامى بحيث و ضحت فتحتى كثها و شرجها امامى وعلى الفور اندفع لسانى يلحسهم ويمصهم وكنت ادفع لسانى اكثر و اكثر داخل كثها فكانت تصرخ اكثر و اكثر ثم انحنت كريمه جنبها بنفس الوضع وانتقل لسانى من كث ام ايمن الى كث كريمه ولكن تركت اصبعين يدعكن كث ام ايمن من الداخل و هى تتلوى امامى اما كريمه فقد اغمضت عينيها وهى تتاوه ومدت ام ايمن يديها وامسكت بزاز كريمه واخذت تفعصهم مما جعل اهات كريمه تعلو اكثر و اكثر وبعد ذلك وقفت مره اخرى على قدمى خلف طيز ام ايمن واندفع زبرى يدعك كثها وقفت جنبى كريمه و قبلاتها على وجهى و صدرى واخذت تنظر لزبرى و هو يدخل و يخرج بين فلقتى طيز ام ايمن و نبتسم نحن الاثنين ثم اخذت اصبعها و ادخلته كله فى شرج ام ايمن مما جننها اكثر و كانت تتلوى مثل الدوده و تصرخ ( كثى ... طيزى ...كثى ...نار..نار..طيزى مولعه نار...آآآآةة) وبعد فتره وجدت كريمه تشير لى نحو شرج ام ايمن و تغمز بعينيها و فهمت قصدها فورا و احضرت الشامبو واغرقت شرج ام ايمن وقبل ان تشعر ام ايمن خرجت بزبرى من كثها و غرسته فى خرم طيزها و خرجت منها صرخه عاليه كتمتها كريمه بيديها التى كانت تعتصر بزاز ام ايمن فى تلك اللحظه ورغم صعوبه الدخول ووجدت زبرى ينزلق ببطء داخل شرجها وساعد الشامبو كثيرا وام ايمن تتاوه و تقول ( طيزى ..بيوجع اوى..اوى) وبعد لحظات كان زبرى قد اعتاد الوضع وبدأت اتحرك دخولا و خروجا فى شرجها و تحولت اهاتها الى صرخات عاليه كتمتها كريمه بوضع فمها فى فم ام ايمن ورغم ضيق الفتحه عن كثها ولكن ذلك الضيق اعطانى شعور جديد و جميل وسألت ام ايمن وهى تتلوى ( لو وجعك ... اخرجه ) فقالت وسط اهاتها ( ده بيوجع موت ...بس ماتخرجوش ...حرقانه جميل ..سيبه جوه...) ودفعنى كلامها لان اسرع اكثر و اكثر فى حركتى وصرخاتها تعلو و تعلو و كانت الصرخه الكبرى عند انطلاق قذائفى داخل اعماق شرجها و خرج زبرى منتفضا يضخ الباقى على طيظها و كان منظر شرجها و هو محمر متسع و المنى ينسال منه منظر لا يصدق واعتدلت ام ايمن و هى تتاوه وغسلت طيزها تحت الدش ثم جلست على حافه البانيو تتاوه و تقول ( آآه..طيزى بتوجعنى ...نار فى طيزى ) وضحكنا جميعا ثم نظرت لى ام ايمن وغمزت و لكن كريمه فهمت و اسرعت تجرى عاريه خارج الحمام و تقول ( لا...لا .. انا ماستحملش ..طب دى شرموطه..لا .. انا ماستحملش ) وخرجنا خلفها و جلسنا جميعا فى الصاله نضحك ثم غيرنا ملابسنا و نزلت الى بيت خالتى.
تغير الوضع مع خالتى كثيرا بعد ان شاهدتنى عاريا و شاهدتها عاريه و على عكس ما توقعت بانها ستكون متحفظه امامى , كانت تاخذ حريتها امامى وفى مره كان تستحم والباب شبه مفتوح ولكننى المس جسمها ابدا , ومع دخول الصيف و بدايه الحر كان المعتاد ان اراها فى البيت بالكلت و السنتيان فقط .
وفى يوم اخبرتنى خالتى ان بعض اقاربنا سيأتون للزياره اليوم و فى المساء جاءت خالتى الكبرى وبنتها ( ولاء ) والتى كانت فى سنى وزوجها وابنها البالغ 12 عاما وبعد سهره جميله علمت ان خالتى الكبرى و بنتها سيبيتون عندما بينما رحل زوج خالتى و ابنه للبيات عند اخيه .
وكان بينى و بين ولاء منذ الصغر اعجاب صامت وكان الكل يتوقع اننا سنتزوج يوما ما ’ ودخل الجميع لينام و سهرت انا اشاهد التلفزيون فى حجرتى و بعد فتره وجدت طرقات على الباب وفتحت و كانت ولاء تخبرنى انها لا تستطيع النوم و جاءت لمشاهده التلفزيون معى و كنت ارتدى الشورت فقط ودخلت و جلست بجانبى على السرير واخذنا نشاهد الفيلم و نتكلم وفى احدى اللحظات الساخنه فى الفيلم وجدت نفسى انظر لها و هى تنظر لى ثم وجدت فمها فى فمى فاخذتها فى حضنى و بدأت القبلات و الاحضان الساخنه رغم ان الباب لم يكون مغلق انما موارب فقط و خلال عشر دقائق كانت عاريه تماما ووبدأت تتاوه كلما لمست بزازها النضره السميكه او طيزها الصغيره وادركت على الفور انها اول مره لها مع رجل , وبدأت امص بزازها والحسها و هى تتاوه ويداى تتحس جسمها كله و شعور غريب بالسعاده يغمرنى لانى اعلم انى اول شخص يلمس ذلك الجسم , ثم بدأت اقبل كل سنتيمتر فى جسمها و لكنى كنت حذرا مع كثها حيث انها عذراء واخذت الحس شرجها و طيزها كلها وبلغت من الهيجان انها كادت تفتح كثها بيديها ولكنى بخبرتى منعتها و امسكت نفسى واخبرتها ان سأجعلها تشعر بكل النشوة و المتعه دون الحاجه لكثها , وبالفعل عمل لسانى على حلمتيها و خارج كثها و شرجها و يداى تعتصران بزازها و طيزها و على العكس زادها ذلك هيجان و كادت تاكل كثها دعكا , واخذتها فى حضنى وفمى فى فمها فى قبله جميله استمرت ربع ساعه كامله سقطت بعدها جانبى مغمضه العينين تقول ( بحبك .. بحبك يا خالد ..بحبك .. بحبك )وبعد فتره قمت وخلعت الشورت ووقفت عاريا تماما وجلست هى تتاملنى ثم امسكت زبرى و اخذت تقبله و تمصه و انا اعلمها وتركتها تمصه حوالى نصف ساعه حتى قذفت سائلى على يديها ووجهها و بزازها و ضحكنا نحن الاثنين ثم تسللت انا الى الحمام و غسلت نفسى بسرعه و عدت اليها ثم ذهبت هى ورجعت و ارتدت ملابسها ثم ودعتنى بقبله جميله و ذهبت للنوم مع امها.
وبعد رحيل خالتى و بنتها فى اليوم التالى كنت اتغدى مع خالتى و كانت على شفتيها ابتسامه غامضه فسألتها لماذا تبتسم فقالت ( انت ..انت طلعت سهن ..ميه من تحت تبن ...عفريت) فبدأت احس بالقلق وسالتها ( هو فى ايه يا خالتوا ) فضحكت و قالت وهى تحمل الاطباق وتتجه الى المطبخ ( انا شفت كل حاجه ... ) فتسمرت فى مكانى ثم قلت فى نفسى لو فعلا شافت كل حاجه ولم تتدخل فلا داعى للقلق وقمت خلفها احمل باقى الاطباق وقد اكتسبت بعض الثقه وفى المطبخ سألتها ( شفتى ايه بقى .. ) فضحكت و قالت تحكى ( انا كنت يا خويا قايمه اخش الحمام لما سمعت صوتكوا فى الاوده فرحت ابص لقيت البت ولاء عريانه ملط وانتوا الاتنين نازلين بوس و احضان ) فسكتت قليلا ثم قلت لها ( وانت بقى فضيلتى واقفه لغايه امتى ) فابتسمت و غمزت و قالت ( لغايه الاخر ...لغيت ما البت غرقت فى لبنك ..) وصمتنا نحن الاثنين ثم قالت خالتى ( انا الصراحه كنت هاخش اوقف المسخره دى ... والحق البت ..ما عارفه انها لسه بنت .. لكن يا حلاوه ..لقيتك مظبط صح وواخذ بالك اوى .. والبت يا عينى هاتموت تحت ايدك وانت مستحمل و ناشف وماسك الامور كلها فى ايدك ) فسكتت ثم ابتسمت و قلت ( وانتى ايه رايك فيا يا خالتوا ؟؟ ) فقالت ( ما انا اقلتلك ..انت طلعت ميه من تحت تبن ... بس قولى .. انا متاكده ان دى مش اول مره تكون مع واحده ست ...مين بقاه سعيده الحظ ) فرديت وقررت ان اكون صريح نوعا ما ( واحده ما تعرفيهاش ..) فقالت ( هنا و لا فى الاسماعيليه ؟؟ ) فقلت ( واحده هنا و واحده هناك ) فضحكت ذاهله ثم قالت ( يخرب بيتك .. كذا ست كمان .. ده انت سهن كبير فعلا ..) ثم قالت ( فيهم حد اعرفه ؟؟ ) فقلت ( لا..لا ) فلم اكن اريد كشف كل شئ مره واحده حتى اطمأن لها , واستمر الكلام بيننا فى ضحك و هزار وادركت ان خالتى سوف تكون كاتمه اسرارى.
تكررت لقاءاتى مع كريمه و ام ايمن وبدأ الصيف شديد و كان التكييف الوحيد فى حجره خالتى وفى احد الايام لم اتحمل الحر وفتحت باب حجره خالتى واخبرتها ان اريد النوم معها فى حجرتها فى التكييف وكانت تنام عاريه تماما كعادتها وانا بالشورت و دخلت معها السرير ونمت معها وكان منظر جسمها عاريا جانبى يفوق احتمالى فخلعت الشورت و نمت عاريا مثلها وفى منتصف الليل استيقظت لاجدها نائمه محتضنانى وبزازها فى جانب صدرى و كان جسمها شديد النعومه املس فمدت يدى حول ظهرها واخذتها فى حضنى اكثر و رحت فى نوم عميق .
واصبح من المعتاد بعد ذلك ان ننام انا و خالتى فى حجرتها عاريين تماما , وفى يوم كانت جانبى فى السرير جالسين وبزازها امامى و كان من الواضح انها تريد شيئا ثم قالت ( بص يا خالد ..انا وانت مابقاش بقينا اسرار دلوقتى .. ومفيش كسوف كمان .. انا وانت اهو عريانين ملط فى سرير واحد ) فقلت لها و قد ادركت غرضها ( خالتوا ... لو عايزه تتفرجى على فيلم سيكس من بتوعك خدى راحتك ) فذهلت و لم تكن تعرف ان اعرف بخصوص افلامها فقالت لى ( انت بتفتش وارايا يا واد ..) فقلت ( لا يا خالتو .. ده انتى نسيتى فيلم فى الفيديو يوم وانا لقيته بالصدفه ..) فسكتت ثم قامت ووضعت احد الافلام فى الفيديو وهى تقول ( اصل ده فيلم جديد ..لسه واحده صحبتى مدياهولى النهارده و هاجنن واشوفه ..) ثم رجعت بجانبى فى السرير وبدا الفيلم و كان جميلا فعلا وصورته و صوته واضحيين جدا وعلى الفور انتصب زبرى امامها ونظرت له خالتى فقلت لها ( ما احنا قولنا...مافيش كسوف خلاص ) فضحكت وشجعتها كلمتى فوجدتها تمسك بزازها وتدعكها و يديها دخلت بين فخذيها الممتلئان , وكان منظرنا رهيب انا ادعك زبرى و هى تدعك بزازها و كثها واهاتها تعلو مع اهات النساء فى الفيلم فقلت لها ( بدل ما كل واحد فى حاله كده ...ما تيجى نساعد بعضينا ) فنظرت لى وقالت ( ولا يا خالد ... ماتنساش ..ده انا خالتك..اخت امك) فضحكت وقلت ( لا ..مش ناسى..ما انا بقولك خالتو اه.. احنا بس اتفقنا نبقى ندارى على بعض و نكتم اسرار بعض ..ومافهاش حاجه انى اساعد خالتى تتمتع بفيلم سكس و خالتى ..اخت امى..تساعد ابن اختها فى التمتع بفيلم سيكس ) فصمتت خالتى وقالت ( انا عارفه..انك سهن.) وبعدهت مدت يديها وامسكت زبرى المنتصب المنتفخ واكملت ضاحكه ( لكن ده مايمنعش ان اقولك ان زبرك كبير ..عامل زى ازبار الرجاله فى افلام السيكس) فابتسمت وتركتها تدعكه بيديها ومددت يدى وامسكت بزها وحلمتها وسرت فى جسدى قسعريره جميله وانا امسك لحم خالتى فى يدى ثم مددت فمى والتقطت حلمتها واخذت امص و الحس فيها و هى تتاوه وتحسس على ظهرى و بطنى ثم نمت فوقها وقبلتها فى فمها ولم تمانع وكانت اكثر قبله حاره فى حياتى واحسست ان جسمى كله يرتعش وفم و لسان خالتى فى فمى و بزازها فى صدرى و زبرى فوق كثها ثم نزلت بقبلاتى الى صدرها ثم كثها وهنا اغلقت فخذيها وهى تقول بصوت واهن ( اهو ده اللى كنت خايفه منه ..) فقلت لها ( ماتخفيش يا خالتو ..انتى مش شفتينى مع ولاء ..وكنت ماسك نفسى ..ماتقلقيش و سيبينى اتمتع معاك..) ويبدو ان كلامى اقنعها ففتحت فخذيها امامى و نزلت بفمى فى كثها وكان طعمه جميل جدا و جديد واخذت الحس فيه و امصه وهى تصرخ من الم المتعه و تقول ( آآه .. خالد .. ارحمنى .. كثى ...مولع..انت ايه..ماعندكش رحمه ..كثى.. ده انا خالتك... اخت امك ..ارحمنى .. نار..نار) وكان كلامها يدفعنى اكثر واكثر فى كثها وعندما قمت كان كثها محمر منتفخ مبلل وكانت هى قد استسلمت تماما وتركت لى نفسها افعل ما اشاء فقلبتها على بطنها وفتحت طيزها امامى وادخلت اصبعى فى شرجها وهى تصرخ وتقول ( أأةة .. من زمان ..طيزى مادخاش فيها حاجه .. ادعك خرم طيزى يا خالد ) فقلت لها ( ايه يا خالتو .. هو جوزك ما كنش راحم اى حته ) فضحكت و قالت ( ده كان يعز نيك الطيز زى عينه ..لغايه ما خلا خرم طيظى اد كثى) , ثم رفعت طيزها نحو فمى و اخذت الحس و امص شرجها و يداى تدعك بزازها دعكا ثم نمت على ظهرى وانكبت هى تمسك زبرى و تدعكه بين بزازها وكان منظر زبرى منسحقا بين لحم بزازها يدخل و يخرج منظر جعلنى انتفض من النشوه وكذلك زبرى الذى لم يحتمل كثيرا و انفجر بركان من السائل المنوى يغرق بزاز خالتى وارتمت خالتى جانبى نضحك نحن الاثنان و لم تكلف نفسها حتى مسح المنى الذى يغطى بزازها واحسس انه حان وقت بعض الحقيقه فقلت لها ( تعرفى يا خالتو .. انا بنيك مين ) فقالت ( مين يا خالد..) فقالت لها ( مدام كريمه ..) صمتت قليلا غير ثم استوعبت فاعتدلت غير مصدقه و قالت ( مدام كريمه ... جارتنا اللى فوق ..) فهززت رأسى مبتسما فى ثقه فقالت غير مصدقه ( مش معقول..مش مصدقه ..مدام كريمه ...مش معقول ..دى اكتر ست محترمه شفتها فى حياتى..دى ما بتسلمش على رجاله .. ومابتكلمش رجاله ...) فقلت لها ( من الخارج بس ... بس جوه بيتها ..دنيا تانيه خالص ... كثها اهم حاجه عندها ) فقالت (بس ازاى ... وصلتلها ازاى .. ) فقلت لها ( عن طريق ام ايمن ..) فصمتت ولم ترد فتره ثم قالت ( يخرب بيتك ..انت بتنام مع ام ايمن كمان .. ) ثم صمتت قليلا ثم قالت ( ام ايمن ممكن .. دى وليه ملعب.. تعز الكلام فى السيكس والنكت السيكس .. دى ممكن اصدقها .. لكن مدام كريمه .. مش مصدقه لغيت دلوقتى..ده انت فعلا شيطان..) واخذنا نتكلم نحن الاثنان واحكى لها كل شى بالتفصيل ثم اخذتها فى حضنى وقد نشف سائلى المنوى على بزازها ونمنا حتى الصباح.
رجعت البيت بعد الكليه ووجدت خالتى عاريه تماما وخلعت عاريا مثلها وقضينا كل اليوم عرايا و تغدينا عرايا و شاهدنا الدش عرايا ثم اخدنا حمام معا وكانت قبلاتنا ساخنه جدا تحت الدش واخبرت خالتى انه لما تأتى الاجازه سوف اخذها فى الاسماعيليه الى شاطئ سرى لتأخذ راحتها فيه و فرحت خالتى جدا.
اتفقت مع خالتى على خطه معينه وطلبت من كريمه المجئ لبيت خالتى واخبرتها ان خالتى مسافره ورغم رفضها فى البدايه ولكن شوقها غلبها ووافقت و نزلت لبيت خالتى و بعد ساعه كنا عرايه فى حجرتى نائما فوقها و زبرى يفترش كثها دخولا و خروجا واهاتها تملأ الحجره وانا احاول كتم الاهات بفمى و لسانى فى فمها ثم على صوت خالتى و هى تقول ( ما كنتش مصدقه ...لغايه ما شفت بعينى دلوقتى ..) وانتفضت كريمه و اسرعت تغطى جسمها بالملاءه وهى مرتبكه و تقول .( انا..انا..) ولكننى طمأنتها و قلت ( ما تخافيش يا كريمه .. خالتى عارفه كل حاجه ..اعتبريها زى ام ايمن بالضبط ) نظرت كريمه الى خالتى منتظره ردها وكان رد خالتى فعالا جدا حيث خرجت و اغلقت الباب خلفها وهى تقول ( انا هاسبكوا دلوقتى تكملوا شغلكوا ..) وبعد ان خرجت اخذت كريمه تنظر لى و قالت ( انت كنت مجهز كل ده ... علشان كده خليتنى نزلت ..صح ) فقلت ضاحكا ( انا حبيت اطمنك بس ..خالتى دى حبيبتى .. انا و هيا عريانين طوال النهار فى البيت ) فقالت ذاهله ( اوعى تكون بت...) فقلت ضاحكا ( بنيكها ..لا ..لا ..احنا زى الاخوات ..اسرارنا كلها مكشوفه لبعض..) , ثم اكملت جماعى مع كريمه حتى قذفت سائلى فوق ظهرها و خرجنا نحن الاثنان نحو الحمام و استحمت سريعا ثم خرجنا عرايا الى الصاله حيث كانت خالتى عاريه تماما تشاهد الدش وجلست جانب خالتى و حضنتها و جلست امامنا كريمه و قالت ( انا مش مصدقه المنظر اللى انا شايفاه ..واحد و خالته عريانين ملط سوا..) فقالت خالتى ( انا كمان ماكنتش مصدقه اللى خالد قاله عنك لغايه ما شفت بنفسى ..) فقالت كريمه ( ام ايمن ماتعرفش ..والا كانت قاليتلى..) فقلت لها ( لا..لسه ماتعرفش ..) ثم تكلمنا قليلا ثم ارتدت ملابسها وصعدت لبيتها.
وبعد يومين كنت انا و خالتى نشاهد الدش عرايا عندما رن جرس الباب ونظرت من العين السحريه فوجدها ام ايمن و استغربت لماذا تأتى الان و لكنى ادركت فورا ان كريمه لابد انها اخبرتها بكل شئ ففتحت الباب و ادخلتها بسرعه , ولما دخلت ووجدت خالتى عاريه معى قالت ( ايه الحلاوه ديه ..وحياتى زى العسل انتوا الاتنين ..) فضحكت خالتى وقالت ( اما انتى شرموطه صحيح زى كريمه ما بتقول ..) وضحكنا جميعا ثم بدأت ام ايمن تخلع ملابسها لتصبح عاريه تماما واخذتنى فى حضنها و بدأنا فى قبلات ساخنه وفجأه انتفض و صرخت وهى تضحك فنظرت فوجدت خالتى تضع اصبعها فى طيز ام ايمن و تقول ( يا شرموطه ..مش تستأذنى من خالته الاول قبل ما تتناكى منه ....) فضحكت ام ايمن وقالت ( ممكن يا خالتو ..تخلى ابن اختك ينيكنى ..علشان كثى بحرقنى اوى..) فضحكنا جميعا ثم اخرجت خالتى اصبعها من طيز ام ايمن وقالت ( ماشى ..بس خشوا جوا دلوقتى ..) , وبالفعل اخذت ام ايمن الى حجره خالتى ونمنا على السرير ونمت فوقها بالمقلوب واصبح كثها امام وجهى وزبرى متجه الى فمها مباشره فالتقطته فى فمها وبدأت المص و اللحس واندفعت انا الحس كثها وادخل لسانى الحسه من الداخل واصبعى يدعك شرجها وبعد فتره اعتدلت عند كثها وكان زبرى قد ابتل تماما بلعابها ووجهته مباشره الى كثها وبدأ زبرى يفترش كثها ذهابا و ايابا وبزها فى فمى وكان جسمنا يهتز والسرير كله يهتز مع حركتنا القويه وام ايمن تتلوى تحتى وتضرب صدرى بيدها وتقول ( كثى ..كثى ..كفايه..كفايه ..كثى اتهرا..نار .. مش قادره ..كفايه ) ورغم كلامها كانت تحتضنى بقوه حتى لا اخرج زبرى من كثها وتحول صوتها الى صرخات فدخلت علينا خالتى وهى تقول ( وطوا صوتكوا شويه ..العماره كلها عرفت ان ام ايمن بتتناك ..) فضحكنا ثم اخرجت زبرى من كثها وانضمت لنا خالتى فى السرير وانتقلت اليها اقبلها واعتصر بزازها ويداى تتحسس جسمها كله وفى تلك اللحظه انقلبت ام ايمن فى وضع الفرسه و فتحت فلقتى طيزها بيدها وظهر خرم طيزها واضحا وفهمت قصدها فورا وكذلك خالتى فهى خبره فى نيك الطياز وبالفعل اعتدلت خلف طيزها وامسكتها بين يداى واحضرت خالتى جيل ملين واغرقت به شرج ام ايمن ثم امسكت زبرى بيديها وادخلته ببطء فى خرم طيز ام ايمن التى كانت تكتم اهاتها فى السرير حتى دخل حتى اخره وكانت ام ايمن تصرخ الما وامسكت خالتى طيز ام ايمن وابقتها مفتوحه امامى وانا انشغلت بتسليك طريقى فى طيزها حتى لان تماما واندفعت كالصاروخ فيه امسحه داخلا خارجا وام ايمن تهتز تحتى وتدعك كثها بيديها وخالتى تدعك لها بزازها بحيث كانت ام ايمن مستهلكه من كل النواحى حتى سكنت تماما فخرجت زبرى من طيظها وسقطت على السرير متهالكه وخرم طيزها محمر جدا مفتوح وضحكنا جميعا ثم قامت ام ايمن فجأه و امسكت خالتى وهى تقول ( ماشى..بتضحكوا عليا ..وحياتك لخلى خرم طيز يولع زى طيزى..) وتعاونت معها وقلبنا خالتى على بطنها و هى تقاوم ضاحكه وفتحت ام ايمن طيز خالتى وكشفت خرمها وحشرت اصبعها فيه تتدعكه ثم اخرجته وادخلت اصبعى انا فى الخرم اما هى فقد ادخلت اصبعين فى كث خالتى تتدعكه واندمجت خالتى تماما وانا احس باصبعى يحتك باصابع ام ايمن داخل جسد خالتى ثم وجدت ام ايمن تغمز لى وتحضر الجيل و تغرق بيه خرم طيز خالتى فادركت خالتى ما سيحدث فقالت ( بتعملى ايه يا شرموطه ..ده ابن اختى ..) فضحكت ام ايمن قائله ( وايه يعنى ...هو في خاله تعيش عرايانه مع ابن اختها يعنى ..وعلى العموم ..هو اولى من الغريب...) وصمتت خالتى وادركت انه لا مانع لديها وان شوقها لنيك الطيز غلب كل شئ فوجهت زبرى الى خرم طيزها وانقلب الوضع واصبحت ام ايمن هى التى تفتح فلقتى طيز خالتى امامى وبدأ زبرى ينزلق فى الداخل وشعور رهيب يتملكنى فاق كل ما شعرت به منذ لمست ام ايمن اول مره فلقد كان شعورى بزبرى داخل طيز خالتى يفوق اى وصف اما خالتى فقد صمتت تماما و اغلقت عينيها كأنها تتمتع بكل ثانيه زبرى داخل طيزها وامسكت طيزها بين يداى كأنى لا اريدها ان تفلت منى واخذت افترش طريقى ببطء فى شرجها داخلا خارجا اما ام ايمن فلقد اخذت تدعك كث خالتى و بزازها بيدها مما جعل خالتى فى اقصى حالات الهيجان واستمر الوضع حوالى ثلث ساعه استمتعت بكل لحظه فيها ثم احسست اننى ساقذف فاحتضن طيز خالتى ودفعت زبرى حتى اخره فى طيزها وهى تصرخ الما حتى انطلق سائلى المنوى فى الداخل و زبرى ينتفض و خالتى تنتفض معه ثم اخرجته ببطء منها وسقطت على السرير مهلكا والغريب انه لم تخرج قطره واحده من المنى من طيز خالتى رغم انى قذفت كميات كبيره كأن خالتى لا تريد ان تتنازل عنه وسقطت ام ايمن جانبنا ثم ضربت خالتى على طيزها وقلت لها ( ايه الحلاوه ديه يا خالتوا ...ده انت رهيبه فى النيك..) فقالت (خالد) بصوت واهن ولم تفتح عينها بعد ثم قالت( انا برده..يا راجل..ده انا قعدت اتناك فى طيزى من جوزى خمس سنين ..مفيش مره تعبت واجننت زى النهارده ... انت فظيع فعلا يا خالد )
وبعد لحظات قمنا جميعا الى الحمام واخذنا حمام سريع و فتحت طيز خالتى لأرى المنى بدأ ينسال خارجا من خرم طيزها فضحكنا ثم خرجنا عرايا وجلسنا فى الصاله قليلا ثم ارتدت ام ايمن ملابسها و نزلت ودخلنا الحجره انا و خالتى و اخذتها فى حضنى ورحنا فى نوم عميق.

الثلاثاء، 31 مارس 2009

قصة منسوخة

سأروي لكم بعض ما حدث بيني وبين اختي الصغيرة عندما كنت في سن المراهقة. أنا اسمي محسن وأختي اسمها سمر. نحن نعيش في إحدى المدن الكبرى في العالم العربي. والدي يدير شركة كبرى في مركز المدينة وأمي تعمل مديرة لإحدى مدارس البنات.اختي سمر تصغرني بأربع سنوات وهي فتاة شقراء وعيناها زرقاوان. لم أكن أهتم بسمر كثيرا قبل أن اصل إلى سن البلوغ، ولكن عندما بلغت مبلغ الرجال وعرفت ما يمكن أن تقدمه الفتاة لإمتاع الشاب، صرت أفكر بأختي باعتبار أننا كنا في البيت لوحدنا في معظم الأوقات...لم أكن أتجرأ على الإقدام على ممارسة أي عمل جنسي معها لأنها أختي وأنا أخوها. ولكنني عندما كنت أتهيج بشدة في بعض الأوقات كنت مستعدا أن أمارس الجنس مع أي شخص كان ومع أي شيء كان... فسنوات المراهقة كما تعرفون سنوات عصيبة قد يقترف فيها الإنسان أشياء لا يرغب في ارتكابها... في الأوقات العادية...كانت غرفة أختي مجاورة لغرفتي وكم فكرت في لحظات التهيج والإثارة أن اقتحم غرفتها وأجعلها تشاركني الجنس ولكنني كنت أتراجع في اللحظة الأخيرة وأدخل الحمام بحثا عن كيلوتها بين ملابس الغسيل لكي أشم وأقبل المكان الذي يلامس كسها عندما تكون لابسة هذا الكيلوت. كان عطر كسها مسكرا وكنت أذهب غرفتي وأبدأ بممارسة العادة السرية وأنا أفرك كلسون أختي الصغيرة على قضيبي المنتصب بشدة ثم أقذف سائلي المنوي على مكان كسها في الكيلوت وأنا أتخيل انني اقذف حليب زبي على شفتي فرجها الخالي من الشعر...في أحد الأيام كان والدي ووالدتي مسافرين لحضور حفلة زفاف أحد الأقرباء. وقد تركانا في البيت نظرا لأن الوقت كان وقت امتحانات وكان علي وعلى اختي سمر أن نبقى في البيت لنستعد للامتحانات التي كانت مقررة بعد اسبوع.كان من المقرر أن يغيب والدانا عن البيت ليلتين كاملتين. وقد اعتبرت ذلك فرصة مناسبة لجس نبض اختي. وما أن حل الليل وآوى كل منا إلى غرفته، حتى بدأت أفكر بأختي جنسيا وبدأ زبي ينتصب... لم يكن بإمكاني أن أنام قبل أن أقذف هذا المني الذي أخذ يتدفق من خصيتي ويحثني على البحث عن انثى...وفجأة صممت على شيء ما ودخلت إلى غرفة أختي... لم تكن قد نامت بعد، ولكنها كانت تستعد لذلك، فبادرتها قائلا: ما رأيك يا سمر بلعبة مسلية؟ فنظرت إلي بتشوق وقالت: أنا مستعدة على شرط أن تكون مسلية فعلا. فقلت لها: تعرفين يا سمر كم أنا فضولي وكنت أحاول حتى الآن أن اشاهد بنتا وهي تتبول، ولكنني لم أوفق في ذلك، وأريد منك الآن أن تدعيني أتفرج عليكي وانتي تتبولين في التواليت... فضحكت سمر وقالت: موافقة شرط أن تدعني أتفرج عليك وانت تتبول...ذهبنا أنا وسمر إلى المطبخ وأستخرجنا من البراد زجاجتي كوكا كولا كبيرتين ودخلنا إلى غرفتي لنمارس بعض ألعاب الكمبيوتر ونحن نتجرع دفعات كبيرة من المياه الغازية... إلى أن قالت لي سمر أنها تشعر بحاجة ملحة إلى التبول...عندما سمعت سمر تقول أنها بحاجة ماسة إلى التبول، فرحت جدا ورافقتها إلى التواليت فساعدتها على إنزال بنطلونها وكلسونها فجلست سمر وبدأ تيار من سائل مائل قليلا إلى الصفرة يتدفق بقوة من بين شفتي فرجها الورديتين فطلبت منها أن تنزل بنطلونها وكلسونها إلى الأسفل حتى قدميها وتفتح فخذيها أكثر لكي تتسنى لي روية كسها الخالي من الشعر...ركعت أمامها وخفضت رأسي إلى أقصى حد ممكن وأنا أحدق في شفري كسها وكان قلبي ينبض بشدة في حين بدأ زبي بالتحرك والانتصاب والانتفاخ إلى أن بلغ مداه الأقصى وعندما انهت سمر تبولها، أرادت أن تسحب بنطلونها وكلسونها إلى الأعلى فأوقفتها وطلبت منها أن تخلعهما نهائيا، لأنها سرعان ما ستعود إلى البتول مرة اخرى نظرا للكميات الكبيرة من الشراب الذي تناولته. فلم تمانع سمر ووقفت أمامي بلا كلسون تنتظر مني أن أوفي بوعدي وأدعها ترى كيف يتبول الأولاد...أنزلت سحاب بنطلوني وأخرجت زبي استعدادا للتبول أمام اختي سمر التي كانت تراقبني بفضول ورغبة. قلت لسمر: هل تريدين مني أن أتبول كعادتي عندما أكون لوحدي أم تريدينني أن أنزل بنطلوني إلى الأسفل حتى تتمكني من الرؤية بشكل كامل؟ فقالت: أنزل بنطلونك كما فعلت أنا حتى استطيع أن أرى كل شيء.خلال لحظات قليلة خلعت بنطلوني وكلسوني وأصبح الجزء الأسفل من جسمي عاريا. كان زبي متوترا ومنتصبا انتصابا شديدا وقد زاد انتصابه عندما بدأت سمر تحدق فيه بدهشة واستغراب...طبعا في مثل تلك الحالة كان من المستحيل علي أن أتبول، فقلت لأختي سمر: سمر حبيبتي، أنا لا أستطيع التبول عندما يكون زبي منتصبا بهذا الشكل... يجب علي أن أعيده إلى وضعه الطبيعي المرتخي حتى أستطيع التبول...فهل يمكنك ان تساعديني قليلا؟؟؟- كيف يمكنني أن أساعدك يا محسن؟- اقتربي مني يا سمر وضعي يدك على زبي...فاقتربت مني سمر وامسكت بيدها الصغيرة زبي فأمسكتُ يدها الممسكة بزبي وبدأت أحركها على زبي...ثم رفعت يدي وطلبت من سمر الاستمرار في دلك زبي وفركه بيدها... قلت لها سرعان ما سيعود زبي إلى وضعه الطبيعي إذا تابعتي فركه ودلكه وتتفرجي علي وأنا أتبول.وعندما اشتد هياجي وتأججت شهوتي أعدت يدي وأمسكت بيدها الممسكة بزبي وبدأت أحركها بسرعة أشد. كانت يد سمر أفضل من يدي وأكثر إمتاعا لزبي فبدأت أشهق وأتأوه وبدأ جسمي يرتعش وتدفق سائلي المنوي الأبيض اللزج بقوة إلى الأمام ونزل جزء منه على يد اختي سمر.ولكي أعبر عن عرفاني لجميلها وامتناني العميق لمساعدتها لي في الوصول إلى قمة اللذة وقذف سائلي المنوي، حضنت سمر وحملتها حتى رفعتها عن الأرض وأطبقت عليها ذراعي وضممتها بشدة إلى صدري وأنا أقبل وجنتيها وشفتيها ورقبتها قبلات ملؤها الشهوة والشبق الجنسي المحموم والرغبة الجامحة وأسمعها أعذب كلمات الحب... كنت أتمنى أن تكون سمر أكبر سنا وتشاركني المتعة واللذة الجنسية...سألتني سمر، بعد أن عاد تنفسي إلى وضعه الطبيعي وتوقف جسمي عن الارتعاش: ما هو هذا السائل الأبيض الذي خرج من زبك، يا محسن؟ فقلت لها: إنه المني...يا سمر، إنه يتكون في خصى الشباب ويتم قذفه أثناء المضاجعة في مهبل البنات والنساء وهذا يؤدي إلى حمل البنت أو المرأة أي تكون جنين في رحمها...كانت سمر تنظر إلي بدهشة واستغراب دون أن تفهم الكثير مما كنت أقوله...- محسن، هل بإمكانك أن تشرح لي ما معني خصى ومضاجعة ومهبل ورحم؟- سأشرح لك كل شي يا حبيبتي، ولكن دعيني أتبول الآن بعد أن عاد زبي إلى وضعه العادي...ثم وقفت أتبول أمامها وانا ممسك بزبي وهي مندهشة كيف يتمكن الأولاد من التبول واقفين.كانت أختي سمر واقفة تنتظرني أن أجيب عن أسئلتها. فانتهزت هذه الفرصة لكي ألعب معها لعبة أخرى. التفتت إلى سمر وقلت لها: سمر، حبيبتي، ما رأيك أن نعلب الآن لعبة أخرى أكثر متعة وتسلية من اللعبة السابقة؟ فقالت سمر، التي كان نصف جسمها السفلي لا يزال عاريا: حسنا وما هي هذه اللعبة؟ فقلت لها: هذه اللعبة ستجيب عن كل أسئلتك التي طرحتيها علي...ولكن قبل أن نبدأ بهذه اللعبة أريدك أن تعديني بأن لا تخبري بابا وماما بما حدث أو ما سيحدث بيننا اليوم... فقالت سمر ببراءة أعدك بذلك يا محسن ولن أخبر بابا أو ماما بشيء مما يحدث بيننا هذه الليلة...وكما يفعل عشاق أفلام السينما، حملت سمر بين ذراعي إلى غرفتي ومددتها على السرير واستلقيت بجوارها... كان زبي قد عاد إلى الانتصاب أشد من السابق وعندما استلقيت بجوار اختي في السرير بدأ زبي بالقفز والتوتر استعدادا بما كان سيحصل ...أنحنيت على أختي سمر وقبلتها من شفتيها قبلة حارة ثم قلت لها: الآن سنلعب لعبة الحبيب والحبيبة...هل تعرفين من أين يأتي الأطفال إلى هذه الدنيا؟- طبعا أمهم تلدهم يا محسن.- ولكن كيف يتشكل هذا الطفل في بطن أمه؟- لا أعرف يا محسن، أحيانا أسأل ماما أسئلة كهذه ولكنها تتهرب من الإجابة ولا تشبع فضولي.- أنا سأشبع فضولك اليوم يا سمر. أنتِ وأنا تشكلنا في بطن ماما أعني في رحمها عندما قذف بابا سائله المنوي في مهبل ماما في نهاية العملية الجنسية؟- وما هي العملية الجنسية؟- هذه عملية يمارسها الكبار وتتم بإدخال قضيب الشاب في فرج الفتاة...- صحيح محسن، البنات الأكبر مني في المدرسة يتحدثن أحيانا عن هذه العملية ويسمونها "النيك"- النيك هو الاسم الآخر للعملية الجنسية وهو التعبير الشعبي الشائع...- ولكن عندي سؤال يحيرني يا محسن- قضيبك مثلا كبير وثخين، فكيف يمكن لقضيب مثل قضيبك أن يدخل في فرج البنت؟ أنا مثلا، كسي صغير وضيق ولا يمكن أبدا أن يستوعب قضيبك!!!- أنتِ لا زلت صغيرة يا سمر، ولكن عندما تكبرين بعد سنة أو سنتين سيصبح في وسعك أن تستوعبي أي قضيب في فرجك ...- سأجيب الآن على أسئلتكففتحت ساقي أختي سمر وركعت بينهما وأمسكت بزبي وهو في أشد حالات الانتصاب والتوتر، وقلت لسمر:- أنظري يا سمر إلى شكل القضيب، إنه مصمم خصيصا ليدخل في فرج البنت، وانظري إلى كسك، إنه مصمم ليستوعب القضيب ويمتعهثم فتحت شفتي فرج أختي وكان جوف كسها رطبا ومبللا قليلا وبدأت أحك رأس زبي المنفوخ الأملس على شفتي فرجها الساخنتين الرطبتين وأنا أقول لها:لو كنتِ اكبر سنا قليلا لكنت قد حاولت إدخال رأس قضيبي في مهبلك لأدعك تشعرين بأول قضيب حقيقي في فرجك البكر...- محسن، محسن، أنت لم تشرح لي أين يقع المهبل والرحم...- حسنا يا سمر يسرني جدا أن أشرح لك ذلك: المهبل، يا سمر عبارة عن انبوب مرن يمتد من الفرج إلى الرحم، ثم وضعت يدي على شفتي فرجها ووضعت يدي الأخرى على بطنها وأنا أقول: من هنا حتى هنا تقريبا، أما رحمك فها هنا موقعه. ثم وضعت قاعدة زبي على عانتها فوصل رأسه إلى ما دون صرتها بقليل، فقلت لها: أثناء العملية الجنسية يصل القضيب حتى هنا من الداخل وعندما يقذف بالسائل المنوي يكون ذلك قريبا جدا من الرحم...كانت أختي سمر تصغي إلى بشوق وتلهف، وهي تفتح ساقيها وقد برز كسها الصغير بين فخذيها بشكل مغري، ففتحت شفتي كسها، ومددت لساني وبدأت ألحس جوف كسها الساخن الرطب لأرد لها الجميل عندما لعبت بزبي وساعدتني على إنزال سائلي المنوي.وما لبثت أختي أن بدأت تستجيب لنداء لساني فباتت تحرك وركيها إلى الأعلى والأسفل مع حركات لساني وهي تحك كسها على فمي ووجهي إلى أن وصلت إلى ذروة المتعة الجنسية...وقد ظلت سمر في حالة النشوة كأنها قد فقدت وعيها فترة من الزمن وعندما استفاقت، حضنتها وقبلتها بحرارة وشبق ثم أرحتها على ظهرها وفتحت فخذيها وبدأت أحك زبي المتصلب كالحديد على شفتي فرجها وهي مستمتعة بكل حركة من حركات زبي إلى أن أحسست بأنني سأقذف سائلي المنوي، فوضعت راس زبي على فتحة مهبلها وبدأ زبي بقذف دفعات ساخنة ولزجة من المني إلى داخل فرجها لأكون بذلك أول من أوصل حيواناته المنوية إلى داخل هذا المهبل البكر.ولكن هذه الحيوانات المنوية لن تتاح لها أية فرصة للقيام بوظيفتها في رحم إختي لأنها لم تصل بعد إلى سن البلوغ.بقيت طوال تلك الليلة والليلة التي بعدها أستمتع بممارسة الجنس مع اختي الصغيرة وفي كل مرة كنت أقذف حليب زبي الساخن على أحد أجزاء جسمها الحساسة.حاولت في الليلة التالية أن أغزو مؤخرتها الجميلة ولكنني لم أستطع إدخال زبي بكامله في فتحة طيزها فقد كانت ضيقة جدا كما أن سمر اختي كانت خائفة ومترددة على السماح بدخول كامل قضيبي في طيزها لأن ذلك كان يؤلمها كثيرا، غير أنني مع تكرار المحاولات أستطعت أن أدخل معظم قضيبي في طيزها وهي في منبطحة أمامي على يديها ورجليها... كان طيزها شهيا وطيبا... وقد استعملت معها كافة الكريمات والمطريات حتى أسهل دخول زبي الجائع في جوفها إلى أن نجحت أخيرا في إدخال زبي بكامله في طيزها الضيق الساخن...أمسكتها من خاصرتها وبدأت أدخل زبي وأخرجه بلطف وبطء في طيزها ولم أستطع الصمود أكثر من دقائق حيث بدأت شهوتي تزداد وشبقي يتضاعف وأنا أنيك أختي من طيزها إلى أن أفرغت كل سائلي المنوي في أعماق بطنها وأما ممسك بخصرها لكي أبقي زبي في مكانه مدفونا في طيزها...بدأ سائلي المنوي يتدفق خارج طيز سمر من جوانب زبي المنتصب لأن طيزها كانت ضيقة جدا...ولما عاد والدي في صباح اليوم التالي كنت قد أنزلت في بطن أختي عدة دفعات من المني الساخن اللزج...أتفقت مع سمر أن لا نخبر أحدا بما حصل ولكن زبي لم يهنأ بالراحة طوال ذلك النهار...كنت طوال الوقت أفكر بكس سمر وطيزها وكيف أنها كانت